كمبيوتر

تبدأ العديد من منتجات "آبل" بحرف "آي" في بداية الكلمة، مثل "آي فون" و"آي باد" و"آي تيونز" و"آي وتش". وبات هذا الحرف رمزاً مشهوراً لشركة "آبل".
وبحسب ستيف جوبز، مدير ومؤسس الشركة آنذاك، فإن هناك العديد من الأشياء في اللغة الإنجليزية التي تبدأ بحرف "آي"، وهي كالآتي: إنترنت، استقلالية، معلومات وإلهام ( internet، independence، information، inspiration) جاء ذلك أثناء عرض جوبز جهاز "آي ماك".
واستعمل حرف "آي" أول مرة عام 1998، عند إطلاق جهاز كمبيوتر "آي ماك"، معلناً بذلك بداية عصر جديد لشركة "أبل".

يبحث مركز لإعادة التدوير في وادي السيليكون بولاية كاليفورنيا الأميركية عن امرأة تخلصت من جهاز كمبيوتر قديم من إنتاج أبل، تبين أنه من المقتنيات التي يحرص الناس على جمعها، وبلغ سعر بيعه 200 ألف دولار.

وقال نائب رئيس شركة كلين باي إيريا لإعادة التدوير، فيكتور جيتشون، إن الكمبيوتر كان داخل صناديق للأجهزة الإلكترونية أخرجتها السيدة من مرآبها بعد وفاة زوجها.

وأضاف جيتشون لتلفزيون كيه.إن.تي في - تي في "لم نصدق أعيننا حقا. ظنناه مزيفا".

وذكرت صحيفة "سان خوسيه ميركوري" أن أبل وان أحد أول 200 جهاز كمبيوتر مكتبي يجمعها ستيف جوبز وستيف وزنياك ورون واين عام 1976.

واشنطن - فرانس برس

كشفت مجموعة "غوغل" أنها ستطلق هذا الصيف بالتعاون مع التايوانية "إسوس"، جهازاً متناهي الصغر بسعر منخفض جدا، يتحول إلى كمبيوتر عند تزويده بشاشة.

وكتبت "غوغل" على مدونتها الرسمية أن "كرومبايت" هو أصغر من لوح شوكولا، وهو حاسوب كامل سيباع بأقل من "100 دولار".

ويأتي جهاز "كرومبايت" بحجم مفتاح ذاكرة، حيث يمكن وضعه في واجهة متعددة الوسائط عالية الوضوح (إتش دي إم آي).

وأكدت "غوغل" أنه "من خلال وصل الجهاز بأي شاشة، يتحول هذا الأخير إلى كمبيوتر"، لافتة إلى فائدته في المدارس والشركات.

نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- كشفت شركة "إنتيل" عن أصغر كمبيوتر في العالم بنظام تشغيل "ويندوز"، ويعمل القرص الصلب الذي يساوي حجمه الإبهام البشري على تحويل أي شاشة عرض أو تلفزيون إلى كمبيوتر فعال.

ويشابه الجهاز في عمله كمبيوتر "Chromecast" الذي أنتجته شركة غوغل، وجهاز "Fire Stick" من شركة أمازون، والذي يمكنها أن تتصل بشاشات العرض من خلال وصلة "HTML".

رفع أميركي من ولاية يوتاه دعوى قضائية أمام المحكمة يطالب فيها بحقه في الزواج من "كمبيوتره" المحمول المحبب لديه.

وجاك في الدعوى التي رفعها كريس سيفير، المؤلفة من 50 صفحة والمقدمة إلى محكمة الاستئناف في دائرة سيركيت الأميركية في ولاية يوتاه، أن المسؤولين في الولاية رفضوا حقه في الزواج من كمبيوتره المحمول من طراز "ماك بوك".

وأشار في ملف الدعوى إلى أنه يحب جهازه كثيراً، وأن هذا الحب لا يختلف عن زواج المثليين.

وكتب في دعواه يقول: "إن التمييز والتفرقة ضدي جاءت مع رفضهم طلبي بالزواج من كمبيوتري.. وسأكون ممتناً لو أن القاضي في يوتاه منحني شهادة الزواج لي ولشريكتي الآلة".