الأربعاء 11 ديسمبر 2024
|
---|
انطلاق النسخة العربية من موقع “هافينغتون بوست” الشهير
أعلنت أريانا هافينغتون، المؤسس المشارك، والرئيس ورئيس تحرير شبكة “هافينغتون بوست” Huffington Post الإعلامية، أمس الإثنين عن انطلاقة النسخة العربية من “هافينغتون بوست”.
وقالت هافينغتون في بيان لها “مرحبًا من لندن؛ حيث نطلق (هافينغتون بوست عربي)، نسختنا الدوليّة الـ 14، بالشراكة مع وضاح خنفر وإنتجرال ميديا ستراتيجيس”.
وأضافت هافينغتون “أشعر بسعادة غامرة إزاء إطلاق هاف بوست عربي، خاصة وأن ذلك هو التوقيت الأمثل للإطلاق. كثير من التغطيات حول العالم العربي تتم عبر إطلالةٍ من الخارج، بينما لا يُسمَع أصوات الأشخاص الأكثر تأثُّرًا بما يحدث في كثير من الأحيان.”
ويأتي “http://www.huffpostarabi.com/” ليكون الموقع الرابع عشر لهافينغتون بوست في الحضور العالمي المتمدد للعلامة التجارية. كما تعد شركة انتيجرال ميديا استراتيجس ومقرها المملكة المتحدة شريك هافينغتون بوست الإقليمي في هاف بوست.
وأوضح القائمون على “هافينعتون بوست عربي” أن الموقع الجديد هو قناة إخبارية هي الأولى من نوعها على الإنترنت باللغة العربية، ويقدم مزيجًا “فريدًا” من التقارير الأصلية من خلال صحفيين مستقلين ومنصة تدوينية للجمهور في المنطقة للتعبير عن أفكارهم وآرائهم.
وأضاف القائمون على الموقع أن “هافينغتون بوست عربي يجمع بين منصة أخبار هافينغتون بوست الحائزة على الجوائز، والخبرة الإقليمية لانتيجرال ميديا استراتيجس وشبكة مزدهرة من الصحفيين، الذين سيساهمون بالمحتوى التحريري من مختلف أنحاء العالم العربي”.
ويوفر هاف بوست عربي منصة مستقلة على الإنترنت للمدونين العرب، ومنشئي المحتوى وقادة الفكر للمشاركة في النقاش البناء حول القضايا التي تؤثر على المنطقة.
ويتضمن فريق التحرير لموقع “هافينغتون بوست عربي” عددًا من المحررين والصحفيين الإقليميين المعروفين، وهو ما يمثل تنوعًا في وجهات النظر.
وأوضح القائمون على الموقع “بينما تركز كافة طبعاتنا الأخرى حول العالم على دولة بعينها، سوف يمتدّ اهتمام (هاف. بوست عربي) ليشمل العالم العربي- الذي يعيش فيه 377 مليون نسمة يتوزعون على 22 دولة، ويمتد من موريتانيا في الركن الشمالي الغربي من أفريقيا وصولا إلى عمان في الطرف الشرقيّ من شبه الجزيرة العربية والمهاجرين العرب أينما كانوا من البرازيل إلى اليابان.”
http://aitnews.com/2015/07/28/%D8%A7%D9%86%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82-%D8%A...
- قرأت 2285 مرة