هل فكرت يوماً في الأعمال التي ربما تتوفر بعد مئة عام من الآن، وفي وظيفتك التي ربما تنتهي بعد أن تشغل آلات حديثة محلها في العمل؟
يصعب التكهن بالمستقبل في ظل التغيرات السريعة للغاية في عالم التكنولوجيا والابتكار، لا سيما عندما تصبح هواتفنا المحمولة، وأجهزة الحاسب اللوحية قديمة في وقت يبدو قصيرا للغاية.
لكن إذا نظرنا إلى الصورة الأكبر، فإن هذه الاختراعات على وجه التحديد هي التي تمثل القوة الدافعة وراء التغيير في جميع وظائفنا وأعمالنا اليوم.