الشعور بالحرج أو بأنك في موقف يدعو للخجل قد يكون مفيدا لك بطرق غير متوقعة، كزيادة جاذبيتك الجنسية، وتعزيز مكانتك الاجتماعية، وأكثر من ذلك.
بعد بضعة أيام من تسلمي لوظيفتي الأولى، دخل أحد الزملاء إلى مكتب فريقي ليشكو من وضع فوضوي في دورة المياة. لن أخوض في تلك التفاصيل؛ لنقل فقط إن الزميل الذي تسبب في ذلك لم يتعلم جيدا كيفية استخدام المرحاض.
لا فكرة لدي عن السبب (ولا زلت لا أعلم من الفاعل)، ولكن وسط حديث زميلي الصاخب، شعرت بحرج بالغ.