كشفت دراسة عن أن الأطفال هم أكثر عرضة بثلاثة أضعاف للاصابة بالبدانة أكثر من والديهم أو جدودهم.
وحذر باحثون وفقاً لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية من أن هذا الاتجاه يمثل “تهديداً هائلاً على الصحة العامة” لأن الكثير منهم سيصاب بأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم ومرض السكري من النوع الثاني إضافة إلى التهاب المفاصل.
وكشفت الدراسة التي أجرتها كلية لندن الجامعية أن الأطفال الذين ولدوا في التسعينات هم أكثر عرضة بضعفين أو ثلاثة أضعاف للبدانة مقارنة بمن ولدوا في الفترة من الخمسينات إلى الثمانينات، طبقاً لما ورد بوكالة “أنباء الشرق الأوسط”.