الإيجابية

كيف تسد الفجوة بين الأجيال في بيئة العمل؟

كيف تسد الفجوة بين الأجيال في بيئة العمل؟

عندما قدمت استشارية دولية في سن الأربعين عرضاً تقديميا على الشاشة أمام رؤسائها مؤخراً في فرنسا، أصيبت بصدمة كبيرة، بعد أن أقدم شاب على إحراجها أمام الجميع.

فعند الانتهاء من إلقاء كلمتها، وقف شخص في عمر 25 عاماً، والذي كان قد بدأ العمل مؤخراً في الشركة، وانتقدها قائلاً: "لا يستحق عملك كل هذا العناء. ليس ذلك تماماً ما كنت سأقوم به."

وقالت الاستشارية، التي قبلت سرد حكايتها بشرط عدم ذكر اسمها: "تدرك فجأة أن الجيل الناشيء ليس بالضبط مثل جيلك. جيل الشباب أكثر طموحاً وحباً للفردية، ويحاول خلق ما يميزهم. لكنهم قد يوغلون في تجاوزهم للحدود."

اشترك ب RSS - الإيجابية